The Fact About عادات إيجابية يومية That No One Is Suggesting



يجب عليك أن تحصل على قسطٍ جيِّدٍ ومريحٍ من النوم حتَّى تتمكَّن من الاستيقاظ باكراً. تُعَدُّ هذه من أكثر العادات التي يستصعب الناس اتِّباعها في البداية، بيد أنَّ أفضل طريقةٍ للتغلُّب على هذه الصعوبة: قراءة أكبر عددٍ ممكنٍ من الصفحات قبل النوم.

في الغالب تكون عاداتنا اليومية استجابةً لظروف متزامنة في حياتك، فعندما يَرِّن جرس الباب، نجيب عليه تلقائياً، أو عندما نتلقى إشعارا من البريد الإلكتروني نضغط عليه دون أن نفكر.

وبإدراكك لهذا النمط من التأثير، يمكنك أن تستخدمي أصدقائك وعائلتك بوصفهم مُحفِّزاً للأفعال الإيجابية، فمثلا إذا خرجت لتناول الطعام مع الأصدقاء، وقد قررت أن تتبني حمية غذائية لانقاص الوزن، خططي لسلوكك في وقت مبكر، واطَّلعي على قائمة المطعم المختار قبل الخروج، واختاري ما ستطلبينه.

شخصيًّا، أحب هذه الفترة ليس ترديدًا لأمثلة القدماء ولا امتثالًا لنصائح خبراء الطاقة، لكن لأنّ الفترات التي التزمت فيها بالاستيقاظ في الخامسة كانت من أجمل وأكثر فترات حياتي إنتاجية.

مُشاركة ما تعرفه وتعلّمته مع الآخرين هو وسيلة رائعة لتعزيز نموّك الشخصي وتوسيع شبكة علاقاتك. يُمكنك تقديم مُحاضرات أو ورش عمل، أو الكتابة على مُدوّنة، أو التطوٌّع في مجتمعك.

تتبع الانتصارات التي عادةً ما تتجاهلها: أرسلتَ البريد الإلكتروني، مشيتَ، طرحتَ السؤال الصعب. التقدم على الكمال يُبقيك مستمرًا حتى عندما يتراجع دافعك.

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

يعزِّز تجنُّب استعمال الهاتف الذكي قبل التوجُّه إلى السرير القدرة على النوم جيِّداً في أثناء الليل، ويساعدك في التفرُّغ لقراءة أذكار النوم أو التخطيط لليوم التالي. أفضل شيءٍ يمكن أن تفعله للتخلُّص من إدمان استعمال الهاتف قبل النوم: أن تضع الهاتف في غرفةٍ أخرى عوضاً عن وضعه قرب سريرك؛ وإذا أردت فعلاً أن تمارس عملاً ما قبل النوم، فخذ كتاباً وضعه قرب السرير، إذ تُعَدُّ القراءة من الأنشطة المفيدة التي تعزِّز عمل العقل الباطن.

كم مرةً وجدت نفسك مملوءًا بالمشاعر والأفكار، عاجزًا عن إيجاد من يفهمك حتّى أنّك في كثيرٍ من الأحيان تبوح بالكثير للشخص الخاطئ بغية سماع ما يجول داخلك أو لتفضي بحملٍ ينقض ظهرك كل ما تريد معرفته فتندم لاحقًا؟ّ الحل ببساطة لا يحتاج أكثر من دفتر يوميات. قم بتدوين كلّ شيءٍ يدور في ذهنك لبضع دقائق في نهاية اليوم.

وكن صديقًا داعمًا، وشارك في المُناسبات الاجتماعيّة، وكن حاضرًا ومستمعًا جيّدًا لأحبائك.

لذلك، في هذه المقالة، سوف نستعرض لكم عادات يومية تقود للنجاح، والتي يُمكن للفرد تطبيقها في حياته اليوميّة لتعزيز فُرص نجاحه وتحقيق أهدافه.

يُدرّب التحديد انتباهك على البحث عن الخير فورًا. هذا البحث يُنشئ لحظات قصيرة من الرفاهية طوال اليوم، ويُقوّي تفاؤلك. إنه ببساطة تمرين يومي لعقليتك، دون عناء.

مع مرور الوقت، يُصبح هذا الصوت الداخلي مُرشدًا، لا مُقاطعًا - وهو مفتاح الاستمرارية. النظرة الإيجابية للحياة عندما تصبح الحياة صاخبة.

التنفّس العميق يساعد في التخلص من التوتر، العصبية، الخوف والغضب. كما أن الإنسان عندما يتنفس بشكلٍ عميق فإن الأكسجين يدخل إلى الدماغ بشكلٍ كبير مما يخفّف من مستويات هرمونات القلق والتوتر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *